أمينة خميس مليانة
عاشت كبيرة الاثداء صاحبة الصدر الشهب و النهود الطبيعية احلى متعة جنسية ممكنة حين ذاقت هذا الزب مع حبيبها الممحون الذي يعشق صدرها و نهودها الكبيرة و حلمات ثدييها الوردية اللون البارزة التي كان يمصها بحرارة كبيرة و يلحس و هو يذوب و يسخن و زبه ينتصب بقوة على حلاوة اثداءها . و بارادة منها وضع الشاب زبه الجميل احمر الراس بين الاثداء و راح ينيك الثدي و زبه بينهما و هو يدخل و يحرك الزب وسط النهدين الكبيرين و الفتاة تنظر الى تحركات الزب وسط صدرها و هي تضغط على اثداءها و تعصرهما حتى يكون الزب في احلى متعة ممكنة . و بعد ان ناك كبيرة الاثداء من ثدييها انزل زبه و حوله الى الكس و هو يضع صدره على صدرها الكبير و عانته على عانتها ثم دفع زبه و ادخله في الكس و بدا ينيك بقوة كبيرة و زبه يسبح في مجرى الكس و قناته الساخنة معطيا الشاب احلى لذة جنسية ممكنة
ثم صار الشاب يهز الكس بعنف من زبه و البزاز تتموج امامه بموجات لحمية من لحم الاثداء الابيض الشهي و الشاب ينيك بقوة و هو ينظر الى الصدر و يحاول مسك اثداءها و التحسس عليهما و احيانا ينحني ليقبل الصدر او يلحس الحلمة . و الفتاة ام الاثداء الكبير كانت تتمتع ايضا بتحرك الزب في كسها و هي تفتح رجليها و ترفعهما امام الزب الكبير الذي كان ينيك كسها و تتاوه اي اي اح اح اه اه ام ام ام اححح و الشاب ينظر فقط الى الصدر الكبير الذي كان امامه و الى الحلمات الزهرية الكبيرة المنتصبة و زبه ينيك كس الفتاة بلا توقف . و بعد ان تعب من النيك و هو واقف اجلسها على حجره و كسها على زبه و هو يمسك الصدر و يتمتع بدفئ كبيرة الاثداء و حلاوة صدرها الكبير و نهودها و ينيك كسها ثم قذف منيه فوق اثداءها الكبيرة بحراةر و شهوة قوية جدا